أهلًا بك في مساحتك الآمنة…

خذ نفسًا عميقًا… واسمح لنفسك أن تتوقّف لحظة.

سواء وصلت إلى هنا بدافع الفضول، أو من رغبة صادقة في التغيير… فأنت في المكان المناسب. هذه المساحة خُلقت لترافقك في رحلة نحو نفسك، نحو السلام، نحو التوازن.

أنا وفاء

رافقت المئات في طريق التشافي والتحرر، من خلال جلسات وورش ودورات تمزج بين الوعي، الطاقة، والعلاج الذاتي.

لكن قبل كل شيء… أنا هنا لأقدّم لك شيئًا بسيطًا وقيّمًا

مساحة تُشبهك.

  • مساحة للتشافي بلطف

  • مجموعة من الجلسات الفردية التي تمنحك الدعم، التوازن، والتحرر على طريقتك، وبحسب احتياجك.

  • معرفة توسّع وعيك.

  • دورات رقمية تم تطويرها بعناية لترافقك في محطات مهمة: من تحرير الخوف والغضب، إلى التناغم مع الذات، وتفعيل طاقتك الحيوية.

  • مقالات، تأملات، وموارد مجانية تدعوك للتأمل، لإعادة الاتصال بذاتك، وللعودة إلى الداخل بهدوء.

  • كلمات تحمل نورًا.

لست هنا لتكون مثاليًا…

فقط لتكون حقيقيًا

في هذه المساحة، لا توجد أحكام، لا توجد معايير صارمة، فقط أنت، كما أنت بفضولك، بتساؤلاتك، بحساسيتك، وبنورك.

خذ وقتك في التصفّح، اقرأ، استشعر، وحين تشعر أن الوقت قد حان… اختر ما يدعوك.

شهادات بعض العميلات

مريم (فرنسا)

“منذ صغري وأنا أحمل مشاعر غضب دفين ما كنت أفهمها… في جلسات وفاء، حسيت أني أخيرًا فهمت من أين أتى كل ذلك الألم، وقدرت أفرّغه بوعي وأمان. الطريقة اللي كتشتغلي بها طاقية ونفسية وروحية في آنٍ واحد. الله يبارك فيك.”

سارة (المغرب)

“كنت أعيش في قلق وخوف دائم، ما كنتش نقدر نعبّر على رأيي حتى مع أقرب الناس. من بعد جلسات التشافي معك، حسّيت أني رجعت لعقلي، وقلبي، وجسدي. بداو حياتي تتبدّل شوية بشوية… وأنا اللي كنقودها هاد المرة،ماشي الخوف.”

نادين (تونس)

“ما توقعت أن جلسة واحدة تغيّر فيّ هذا الكم من العمق. شعرت أني أخيرًا التقيت بطفلتي الداخلية، واحتضنتها من غير لوم. بكيت… ضحكت… وتنفسّت بارتياح لأول مرة من شهور. شكراً وفاء من القلب. صوتك، طاقتك، واحتواؤك كانو دواء لروحي.”

أمينة (الجزائر)

“بعد جلسة التشافي من الغضب، اكتشفت أنني لا أكره أبي كما كنت أظن، بل كنت أفتقده. التمرين اللي عملناه مع الطفلة الداخلية خلاني أصالح روحي. ما كنت أتوقع أقدر أسامح، لكن قدرت. شكراً لأنك ساعدتيني أرجع لنفسي. ”

فرح (ألمانيا)

“كنت أظن أنني قوية لأني لا أبكي… لكن في الجلسة، بكيت لأول مرة من قلبي. أخرجت وجعًا كان ساكن في الرحم منذ سنوات. شعرت بالنور يدخل جسمي فعلاً. شكراً لأنك لا تعطين حلولاً جاهزة، بل تفتحين أبواب الفهم والتحرّر الحقيقي.”

ليلى (الإمارات)

“أنا جرّبت جلسات كثيرة قبل، لكن اللي ميز جلسات وفاء هو الدمج بين الروح والنفس والجسم. تحسّ أنك في حضن نور، كل كلمة تقولها توصل لعمق ما كنت واعية به أصلاً. تجربتي مع الغضب تغيّرت، صرت أكثر هدوء، أكثر حضور، أكثر وعي.”

شهادات العميلات

جلسات الأكاشا

رحمة (فرنسا)

“ما كنت أفهم لماذا أكرر نفس العلاقات المؤذية…

في جلسة الأكاشا اكتشفت أن جذور الأمر أعمق بكثير مما كنت أظن.

تحرّرت من ولاءات قديمة، وغفرت لنفسي، وشعرت كأن بوابة نور فُتحت داخلي.

وفاء ترافقك برقة وعمق وبدون أي أحكام… تجربة لا تُنسى.”

نورة (السعودية)

“كنت تائهة بين قرارات كثيرة… بعد جلسة فتح سجلات الأكاشا، شعرت أن شيئًا في داخلي اصطفى الطريق الذي يناسبني.

كل سؤال فتح لي وعي جديد، وكل إجابة كانت بمثابة تذكير بحقيقتي.

الطمأنينة التي شعرت بها بعد الجلسة لا تُوصف… شكراً وفاء، أنرتِ طريقي.”

سلمى (المغرب)

“جلسة الأكاشا مع وفاء كانت كأنني أجلس مع روحي لأول مرة.

الأسئلة فتحت داخلي بوابات من الفهم، والإجابات اللي كتبتها خرجت من أعماقي كأنني كنت ناسية أن هاد الحكمة ساكنة فيّ.

خرجت من الجلسة وأنا خفيفة، وعارفة بالضبط فين باغية نمشي.”

أماني (تونس)

“جلسة الأكاشا مع وفاء كانت أعمق مما توقعت…

فتحت دفاتر منسية داخل قلبي، وسمعت صوتًا داخليًا صافيًا لأول مرة منذ سنين.

الدموع كانت خفيفة… لكنها كانت تطهّر.

خرجت من الجلسة وأنا أشعر بالرضا، وبالوضوح، وبأني رجعت بيتي الداخلي.”

جميلة (ألمانيا)

“كل شيء تغيّر بعد جلسة الأكاشا…

كأنني كنت أمشي وسط ضباب، وفجأة ظهر لي الطريق.

الألم الذي كنت أُخفيه ظهر، لكن هذه المرة لم أخَف، بل احتضنته… وغفرت.

وفاء ساعدتني على أن أفتح قلبي من جديد للرسالة، وللحب، ولنفسي.”

هاجر (الإمارات)

“في جلسة الأكاشا، لم أسمع أجوبة من الخارج… بل استخرجتها من داخلي.

كنت أكتب كأن قلبي هو الذي يمسك القلم.

خرجت من الجلسة وأنا أشعر أنني التقيت بنسخة أعمق من نفسي… وفاء، حضورك طاقي ومقدّس بحق.”

ابدأ من حيث تشعر بالنداء

اتصل بنا

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة CoachOuafa© 2025.